اَلْمَزْمُورُ ٱلسَّابِعُ وَٱلثَّمَانُونَ
لِبَنِي قُورَحَ. مَزْمُورُ تَسْبِيحَةٍ
١ أَسَاسُهُ فِي ٱلْجِبَالِ ٱلْمُقَدَّسَةِ. ٢ ٱلرَّبُّ أَحَبَّ أَبْوَابَ صِهْيَوْنَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ مَسَاكِنِ يَعْقُوبَ. ٣ قَدْ قِيلَ بِكِ أَمْجَادٌ يَا مَدِينَةَ ٱللهِ. سِلَاهْ.
٤ «أَذْكُرُ رَهَبَ وَبَابِلَ عَارِفَتَيَّ. هُوَذَا فَلَسْطِينُ وَصُورُ مَعَ كُوشَ. هَذَا وُلِدَ هُنَاكَ». ٥ وَلِصِهْيَوْنَ يُقَالُ: «هَذَا ٱلْإِنْسَانُ، وَهَذَا ٱلْإِنْسَانُ وُلِدَ فِيهَا، وَهِيَ ٱلْعَلِيُّ يُثَبِّتُهَا». ٦ ٱلرَّبُّ يَعُدُّ فِي كِتَابَةِ ٱلشُّعُوبِ: «أَنَّ هَذَا وُلِدَ هُنَاكَ». سِلَاهْ. ٧ وَمُغَنُّونَ كَعَازِفِينَ: «كُلُّ ٱلسُّكَّانِ فِيكِ».